جاري تحميل الموقع . يرجى الانتظار
رثاء 09 سبتمبر 2016

لقد افتقدناك يا أبا العبد أخاً وصديقاً ومشاركاً في جميع مناحي حياتنا. افتقدناك... وحل خبر وفاتك كالصاعقة علينا وعلى قدسنا الغالية. ولكن عزاءنا الوحيد أنك ترتع في أحضان إبراهيم في الديار السماوية تتمتع برؤية وجه الإله القدير بعد نضالك المرير والمستميت في سبيل تحرير القدس خاصة وفلسطين عامة. حبذا لو شاهدت بأم عينيك تحرير القدس ولو يوماً واحداً حين زففت إليها بعرس فلسطيني مهيب. أسكنك فسيح جناتـه.