جاري تحميل الموقع . يرجى الانتظار
نبذة حول حياته 05 مايو 2016

 الصورة أعلاه عقب إنهاء الإضراب عن الطعام الذي نظم إثر مجزرة عيون قارة 

سطور من حياة فيصل الحسيني

من كتاب " أمير القدس" الصادر عن جمعية الدراسات العربية عام 2001 

 

1987

أنشأ "لجنة مواجهة سياسة القبضة الحديدية"، وهي لجنة أقيمت لمناهضة السياسة التي كان يتبعها إسحق رابين وزير الدفاع الإسرائيلي الأسبق والتي كان يطلق عليها سياسة القبضة الحديدي. في 13 نيسان وضع فيصل الحسيني قيد الاعتقال الإداري (السجن بدون تهمة أو محاكمة لمدة ستة أشهر)، خفضت إلى ثلاثة أشهر. وفي 24 آب اعتقل وجرى استجوابه لمدة عشرة أيام، وفي 13 أيلول وضع ثانية رهن الاعتقال الإداري لمدة ستة أشهر مددت ثلاثة أشهر أخرى. وفي كانون الأول تندلع الانتفاضة الفلسطينية في الوقت الذي يقبع فيه المناضل فيصل داخل سجون الاحتلال قيد الاعتقال الإداري.

1988

عقب إنتهاء محكوميته يخرج من السجن ليصبح أحد أبرز قادة الانتفاضة الشعبية وفي منتصف ليلة 30 تموز أصدر وزير الدفاع الاسرائيلي اسحق رابين قرارين، الأول يقضي بوضع فيصل الحسيني قيد الاعتقال الإداري، والثاني باغلاق مقر "جمعية الدراسات العربية" في القدس لمدة عـام.

1989

يخرج فيصل من السجن ويعود إلى منزله ليجعل منه مقراً ومكتباً أشبه ما يكون بخلية نحل تعقد فيه كل الإجتماعات واللقـاءات.

1990         يقود فيصل الإضراب عن الطعام عقب مجزرة عيون قارة